تحلم الطالبة اشواق المدني خريجة كلية التربية الفنية ان تصبح مخرجة برامج ثقافية للأطفال في موقع يوتيوب وان تعمل بمثابرة على نشر الثقافة والوعي بطرق مبتكرة غير كلاسيكية للصغار ممن تراوح اعمارهم بين السابعة الى الرابعة عشرة خاصة ان الاطفال في الوقت الحالي يقضون غالب اوقاتهم في تصفح برامج الانترنت حتى اصبحوا بارعين في فنونه واسراره حيث تعلم النشء دخول جميع المواقع ومعرفة كل ما يتعلق الانترنت.
ولاحظت اشواق ان الصغار تجذبهم بعض برامج اليوتيوب التي وجدت استحسانهم وقبولا منقطع النظير «لذلك ارغب في انشاء مؤسسة خاصة بانتاج ودبلجة البرامج التي تعرض على اليوتيوب ومحاولة نشرها كمقاطع في مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة».
مريم خالدي من كلية طب اسنان تحلم باكتشاف دواء يمنع تسوس الاسنان ويعطيها البريق واللمعان المطلوبين بعيدا عن المواد الكيمائية الضارة التي تستخدم في تبييض الاسنان وتأمل كذلك في كشف دواء طبيعي لعلاج اللثة وتقويتها وتمنع عنها مرض الاسقربوط والنزيف المنتشر في الآونة الاخيرة بسبب رداءة بعض انواع معاجين الاسنان والحل هو ايجاد مستخلص من اعواد السواك التي تحتوي على مواد قاتلة لجراثيم الفم ومقوية للثة وغيرها من امراض والتهابات الفم.
أما أماني طالبة لغة عربية فصممت امرها كي تكون اول رئيسة تحرير لإحدى الصحف الالكترونية حيث تعمل حاليا كمتعاونة مع احد المواقع الالكترونية بتغطية ونشر اخبار الطالبات والانشطة الجامعية. وتسعى اماني الى تطوير نفسها بالقراءة والاطلاع على كل ما هو جديد في عالم الصحافة الالكترونية وغيرها من الصحف الورقية والاذاعية.
ولاحظت اشواق ان الصغار تجذبهم بعض برامج اليوتيوب التي وجدت استحسانهم وقبولا منقطع النظير «لذلك ارغب في انشاء مؤسسة خاصة بانتاج ودبلجة البرامج التي تعرض على اليوتيوب ومحاولة نشرها كمقاطع في مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة».
مريم خالدي من كلية طب اسنان تحلم باكتشاف دواء يمنع تسوس الاسنان ويعطيها البريق واللمعان المطلوبين بعيدا عن المواد الكيمائية الضارة التي تستخدم في تبييض الاسنان وتأمل كذلك في كشف دواء طبيعي لعلاج اللثة وتقويتها وتمنع عنها مرض الاسقربوط والنزيف المنتشر في الآونة الاخيرة بسبب رداءة بعض انواع معاجين الاسنان والحل هو ايجاد مستخلص من اعواد السواك التي تحتوي على مواد قاتلة لجراثيم الفم ومقوية للثة وغيرها من امراض والتهابات الفم.
أما أماني طالبة لغة عربية فصممت امرها كي تكون اول رئيسة تحرير لإحدى الصحف الالكترونية حيث تعمل حاليا كمتعاونة مع احد المواقع الالكترونية بتغطية ونشر اخبار الطالبات والانشطة الجامعية. وتسعى اماني الى تطوير نفسها بالقراءة والاطلاع على كل ما هو جديد في عالم الصحافة الالكترونية وغيرها من الصحف الورقية والاذاعية.